أخبار مهمةالخطبة المسموعةخطبة الأسبوعخطبة الجمعةخطبة الجمعة القادمة ، خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية مكتوبة word pdfعاجل

خطبة الجمعة اليوم : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ

خطبة الجمعة اليوم

خطبة الجمعة اليوم 17 أكتوبر 2025م لوزارة الأوقاف – د. خالد بدير – الدكتور أحمد رمضان ، الدكتور محروس حفظي ، الشيخ خالد القط ، الدكتور أحمد علي سليمان، word- pdf : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ، بتاريخ 25 ربيع الثاني 1447 هـ ، الموافق 17 أكتوبر 2025م.

ننفرد بنشر زاد الأئمة والخطباء.. الدليل الإرشادي لخطب الجمعة القادمة : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ، بصيغة WORD

pdf (14 صفحة) ننشر زاد الأئمة والخطباء.. الدليل الإرشادي لخطب الجمعة القادمة : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ، بصيغة pdf

 

pdf (21 صفحة) ننشر زاد الأئمة والخطباء.. الدليل الإرشادي لخطب الجمعة القادمة : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ، بصيغة pdf

1- خطبة الجمعة اليوم 17 أكتوبر 2025م لوزارة الأوقاف pdf و word : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ، بتاريخ 25 ربيع الثاني 1447 هـ ، الموافق 17 أكتوبر 2025م.

لتحميل الخطبة بخط أكبر مع الألوان: (5 صفحات)

 

لتحميل الخطبة بخط أصغر قليلاً أبيض وأسود: (3 صفحات)

 

ولقراءة خطبة الجمعة اليوم 17 أكتوبر 2025م لوزارة الأوقاف بعنوان : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ :

 

الهدف المراد توصيله إلى جمهور المسجد: توعية الجمهور بأخلاقيات وآداب الاتفاق والاختلاف، وضرورة استيعاب الآخر.

العناصر :

  • الاختلافُ فطرةٌ إنسانية، وسنة كونية، وصنيعة ربانية.
  • المنهج النبوي في إدارة الخلاف.
  • أخلاقيات وآداب الاختلاف.
  • التحرش من أكثر الجرائم الأخلاقية والاجتماعية فتكا بنسيج المجتمع وأمانه.

الْأَدِلَّةُ مِنَ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ:

  1. قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً ۖ وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ * إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَ ۚ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُمْ ۗ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ﴾ سُورَةُ المائدة 18، 19.
  2. قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ﴾ سُورَةُ الإسراء: 53.
  3. قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ﴾ سُورَةُ البقرة: 256.
  4. . قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ سُورَةُ النحل: 125.

الْأَدِلَّةُ مِنَ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ:

  • حَدِيثٌ: «إذا لم تستحْيِ فاصنَعْ ما شئتَ».
  • حَدِيثٌ: «ممن حفظ لي ما بين لحييْهِ وما بين رِجليْهِ أضمنُ له الجنةَ».

 

الحَمْدُ للهِ العَزِيزِ الحَمِيدِ، القَوِيِّ المَجِيدِ، وأَشهدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لَا شَريكَ لَهُ، شَهَادَةً مَنْ نَطَقَ بِهَا فَهُوَ سَعِيدٌ، سُبْحَانَهُ هَدَى العُقُولَ بِبَدَائِعِ حِكَمِه، وَوَسِعَ الخَلَائِقَ بِجَلَائِلِ نِعَمِه، أَقَامَ الكَوْنَ بِعَظَمَةِ تَجَلِّيه، وَأَنْزَلَ الهُدَى عَلَى أَنْبِيَائِهِ وَمُرْسَلِيه، وأَشهدُ أنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، شَرَحَ صَدْرَهُ، وَرَفَعَ قَدْرَهُ، وَشَرَّفَنَا بِهِ، وَجَعَلَنَا أُمَّتَهُ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدِّينِ.

وبعد،

فلقد جُبلتِ الحياةُ على التنوعِ، وخُلقَ الإنسانُ مختلفًا في طبعِهِ وفكرِهِ؛ فالاختلافُ فطرةٌ إنسانيةٌ، وسُنةٌ كونيّةٌ، وصنيعةٌ ربانيةٌ، وليس الاختلافُ نقيصةً بشريةً، فهو غِنىً حضاريٌ، به تُثرَى العقولُ،  وتُوسعُ الأفهامُ، فجوهرُ الحضارةِ يَكمنُ في قدرةِ المجتمعِ على استيعابِ هذا التباينِ، والارتقاءِ به من التصادمِ إلى التنافسِ المحمودِ، فحينما انعدمَ الاستيعابُ تحوَّلتِ البيوتُ إلى ساحاتِ نزاعٍ، والمجالسُ إلى ميادينِ شِقاقٍ، وتفككتْ أواصرُ المودةِ؛ فالعقليةُ الفارقةُ ترى في مخالفةِ الرأيِ فرصةً للتعلّمِ لا دعوةً للتعصبِ، ويدركُ أنَّ سعةَ الأفقِ تبدأُ من تفعيلِ فنِّ الاستيعابِ، ليتحققَ الودادُ، قالَ اللهُ تعالى: {وَلَو شَآءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ ٱلنَّاسَ أُمَّة وَٰحِدَة وَلَا يَزَالُونَ مُختَلِفِينَ * إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُم وَتَمَّت كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَملَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ ٱلجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ أَجمَعِينَ}.

أيُّها الكرامُ، لقد كان المنهجُ النبويُّ منهجًا أدبيًّا رفيعًا في إدارةِ الخلافِ، كانت قدرتُه على احتواءِ المخالفِ درسًا في الإيمانِ بأنَّ الحقَّ قويٌّ بذاتِهِ، ولا يحتاجُ إلى قسوةٍ لفرضِ سطوتِهِ، بل إلى سعةِ صدرٍ تجتذبُ المخالفَ وتذيبُ عنادَهُ، فكانتْ كلماتُه بلسمًا، ونظراتُه أمنًا، حتى لمن جاءَ يتربصُ أو يخاصمُ،  ألم يصلْ إليكم خبرُ هذا الأعرابيِّ الجافِي الذي جذبَ رداءَهُ بعنفٍ مطالبًا بحقِّه، فكان جزاؤُهُ ابتسامةً نبويةً وعطاءً وفيرًا، مُحوّلًا الفظاظةَ إلى إجلالٍ، ألم تسمعوا عن هذا الاحتواءِ النبويِّ للشابِّ الذي طلبَ الإذنَ بالزنا؟ فنورَ قلبَه ووجدانَه بالعفّةِ والطّهرِ، ألم يكتبِ التاريخُ عن وفدِ نجرانَ الذي أذنَ لهم الجنابُ المعظمُ بإقامةِ صلاتِهم في مسجدِه المكرّمِ؟ رافعًا بذلك قيمةَ التعايشِ بينَ الحضاراتِ، ومبينًا أنَّ السعةَ النبويّةَ تحوي الجميعَ، في حُسنِ تطبيقِ للقاعدةِ القرآنيةِ: {وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُواْ ٱلَّتِي هِيَ أَحسَنُ}.

أيُّها المكرّمون، لقد حَوّلتْ جماعاتُ التطرفِ الخلافَ من اختلافِ تنوعٍ إلى صراعِ وجودٍ، حين تعتبرُ رأيَها نصًّا، وتفسيرَها شرعًا، فلا تحتملُ أن يدورَ الفكرُ خارجَ فلكِها الضيقِ، فتفقدُ الفكرَ قدرتَه على النموِّ، وتغتالُ الرحمةَ باسمِ التّشددِ، في حالٍ من الانغلاقِ الفكريِّ، والاستئصالِ الممنهجِ لروحِ المراجعةِ والإصغاءِ؛ ليتحولَ المخالفُ إلى عدو، وتتحولَ الحجةُ إلى بدعةٍ، والحوارُ الهادئُ إلى ساحةٍ للتكفيرِ، حتى يغدو الإيمانُ نفسُهُ ملكيةً خاصةً لا يشاركُهم فيها أحدٌ، لتبقى مأساةُ التطرفِ أنَّهُ يقتلُ آدابَ الحوارِ باسمِ الحقيقةِ، ويجرّدُ العقلَ من حريّتِهِ باسمِ الالتزامِ، وقد تناسى أصحابُ هذا الفكرِ المتطرفِ هذا المبدأَ القرآنيَ: {لَآ إِكرَاهَ فِي ٱلدِّينِ}.

سادتي الكِرَام، إنَّ للاتفاقِ والاختلافِ أخلاقًا وآدابًا تضبطُ سيرَ الحوارِ، فعليكمْ بالصدقِ في النيةِ، وابحثوا عنِ الحقِ أينما كانَ، وتحلُّو بحُسنِ الاستماعِ، وتجنّبوا السخريةَ والتجريحَ، والبعدَ عن تضخيمِ نقاطِ التباينِ، أنصتوا قبل أن تحكموا، والتمسوا الأعذارَ قبل أن تتهموا، واحرصُوا على النقاطِ الجامعةِ؛ فالمؤمنُ الحقُّ لا يُخاصم بلسانه، بل يُحاور بحجّته، وتطبيقُ تلك الآدابِ صِمامُ الأمانِ للمجتمعاتِ، بها تُصانُ الوحدةُ منَ التّمزقِ، وتُحفظُ كرامةُ الأفرادِ؛ فالمجتمعُ الذي يتعلمُ أفرادُه استيعابَ بعضِهم البعضَ هو مجتمعٌ قويٌّ راسخٌ، يختلفون في الفروعِ لكنَّهم يتفقونَ على الأصولِ، فاختلافُ المشاربِ الفكريّةِ يمكنُ أنْ يكونَ مصدرًا للقوةِ إذا سُيِّر بالحكمةِ، فالاستيعابُ هو الركيزةُ التي تجعلنا نتعايشُ مع الآخرِ، حتّى لو لم نتفقْ معَهُ،؛لنكونَ جميعًا كالبنيانِ المرصوصِ الذي يشدُّ بعضُه بعضًا، رغم تنوعِ أجزائِه، قالَ اللهُ تعالى: {ٱدعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِٱلحِكمَةِ وَٱلمَوعِظَةِ ٱلحَسَنَةِ وَجَٰدِلهُم بِٱلَّتِي هِيَ أَحسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِۦ وَهُوَ أَعلَمُ بِٱلمُهتَدِينَ}.

أيها الكرامُ، الاختلافُ سُنَّة كونيةٌ لا مفرّ منها، وميدانٌ رحبٌ تُختبر فيه العقولُ، وتُوزنُ به القلوبُ، وليسَ العيبُ أن نختلفَ، ولكن العيبَ أن نُسيءَ الأدبَ عند الاختلافِ، فلْيكن اختلافُنا كاختلافِ النجومِ في السماءِ: تباعدٌ في المواضعِ، ولكنها جميعًا تُنيرُ ليلَ الإنسانِ، لا تُظلمُه، فما أجملَ أن نختلفَ برقيّ، ونتناصحَ بحبٍّ، ونتذكّرَ أنّ الحقَّ أكبرُ منِ الأشخاصِ، وأنّ غايةَ الحوارِ الوصولُ إلى النورِ، لا إشعالَ النارِ.

الخطبة الثانية

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وأشهد أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لَه وأشهدُ أنّ سيدَنا محمدًا رسولُ اللهِ، اللهم أدمِ الصلاةَ والسلامَ على أشرفِ الأنبياءِ والمرسلينَ سيدِنا محمدٍ وعلى آلِهِ وصحبِهِ أجمعين.

عبادَ اللهِ، إنّ التحرشَ من أكثرِ الجرائمِ الأخلاقيّةِ والاجتماعيّةِ فتكًا بنسيجِ المجتمعِ وأمانِهِ، فهو لا يمسُّ ضحاياه فقط، بل يهدمُ قيمَ الاحترامِ المتبادلِ، ويقوّضُ الثقةَ بينَ أفرادِ المجتمعِ، ويزعزعُ الشعورَ العامّ بالأمنِ، وتكمنُ خطورتُه في أنَّه يتجاوزُ الفعلَ الجسديَّ أو اللفظيَّ؛ ليصيرَ سلوكًا عدوانيًّا ممنهجًا، يعكسُ انحرافًا نفسيًّا وتربويًّا حادًّا.

أيُّها الكرامُ، التحرشُ كلمةٌ ثقيلةٌ، يرتجفُ لها قلبُ المؤمنِ، وتدمعُ لها عينُ الغيورِ، فهو عدوانٌ أثيمٌ، وغدرٌ قبيحٌ، ووصمةُ عارٍ في جبينِ الإنسانيةِ، قبلَ أنْ يكونَ إثمًا مبينًا في ميزانِ الشرعِ، فهو تطفّلٌ على حرماتِ الغيرِ، واعتداءٌ على خصوصياتِهم، وتلويثٌ لنقاءِ الأرواحِ، وسرقةٌ لصفوِ الأمنِ، فالمتحرشُ لا يدركُ عواقبَ فعلتِهِ، يزرعُ الخوفَ في القلوبِ، ويهدِمُ الثقةَ في النفوسِ، ويشوّهُ براءةَ الطفولةِ، ويجعلُ الضحيةَ أسيرةً لجراحٍ نفسيّةٍ قد لا تندملُ أبدًا، إنَّه يهزُّ كيانَ الأسرةِ والمجتمعِ، ويشيعُ الفاحشةَ والريبةَ، ويحوّلُ الأمنَ إلى قلقٍ، والطمأنينةَ إلى خوفٍ.

أيُّها النبلاءُ، لقد صدقَ الجنابُ المعظمُ حينَ وضعَ هذه القاعدةَ: «إذا لم تستحِ فاصنعْ ما شئتَ»، فأيُّ حياءٍ يبقى فيمنْ يترصّدُ الأبرياءَ، ويتلمسُ ثغراتِ الغفلةِ؛ ليمدّ يدَه الآثمةَ، أو يطلقَ لسانَه الفاحشَ، أو يرمقَ بعينِه الخائنةِ؟ إنَّه خوارٌ في الرجولةِ، وخواءٌ في الإيمانِ، وتجرؤٌ على حدودِ اللهِ، واستضعافٌ لمن أوجبَ اللهُ علينا حمايتَهُ.

أيُّها ألآباءُ، اغرسوا في قلوبِ أبنائِكم العفّةَ واحترامَ الحرماتِ، ولا تتهاونوا أبدًا في الإبلاغِ عن هذا الجرمِ، كونوا صوتًا لمن لا صوتَ له، ودرعًا واقيًا لكلِّ ضعيفٍ ومستضعفٍ، أظهروا الرفضَ القاطعَ لكلِّ متحـرشٍ، واجعلوا من مجالسِكُم وأسواقِكَم وشوارعِكم مناطقَ محرمةً على كلِّ من سوّلتْ له نفسُه العبثَ بسلامةِ الآخرينَ، وليكنْ هذا البيانُ النبويُّ المعظمُ طريقَ الخلاصِ: «منْ يضمنُ لي ما بينَ لِحْيَيهِ وما بينَ رجلَيهِ، أضمنُ له الجنةَ».

اللهمّ احفظ مصرَ وأهلَها من كلِّ مكروهٍ وسوءٍ.

 

لتكملة الخطبة وللإطلاع علي رابط خطبة الجمعة القادمة لوزارة الاوقاف المصرية مكتوبة pdf  ، أو تحميل الخطبة أو قراءتها. 

 

_____________________________________

2- خطبة الجمعة لهذا اليوم 17 أكتوبر 2025م ، للدكتور خالد بدير.

 

خطبة الجمعة بعنوان : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ، للدكتور خالد بدير ، بتاريخ 25 ربيع الآخر 1447هـ ، الموافق 17 أكتوبر 2025م

 

تحميل خطبة الجمعة القادمة 17 أكتوبر 2025م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ :

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 17 أكتوبر 2025م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ، بصيغة  word أضغط هنا.

ولتحميل خطبة الجمعة القادمة 17 أكتوبر 2025م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

عناصر خطبة الجمعة اليوم 17 أكتوبر 2025م ، للدكتور خالد بدير ، بعنوان : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ : كما يلي:

 

أولًا: منزلةُ القولِ الحسنِ وثمرتُهُ في الدنيا والآخرةِ.

ثانيًا: آداب الحوار والاختلاف في الإسلام

ثالثًا: صور من أدب الصحابة والعلماء في الاختلاف واستيعاب الآخر.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور خالد بدير لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

 

3- خطبة الجمعة لهذا اليوم 17 أكتوبر 2025م، رئيس التحرير: د. أحمد رمضان صوت الدعاة .

 

خطبة الجمعة القادمة بعنوان : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ، حصريا  و انفراد إعداد: رئيس التحرير الدكتور أحمد رمضان لـ صوت الدعاة ، بتاريخ 25 ربيع الثاني 1447هـ ، الموافق 17 أكتوبر 2025م.

حصريا ل صوت الدعاة لتحميل خطبة الجمعة اليوم 17 أكتوبر 2025م بصيغة word بعنوان : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ، إعداد: رئيس التحرير د. أحمد رمضان لـ صوت الدعاة.

 

 انفراد لتحميل خطبة الجمعة القادمة 17 أكتوبر 2025م بصيغة pdf بعنوان : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ، للدكتور أحمد رمضان.

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 17 أكتوبر 2025م بعنوان : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ، إعداد: رئيس التحرير د. أحمد رمضان.

 

العُنْصُرُ الأَوَّلُ: “بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ”صَيْحَةُ الْوَحْيِ لِتَلِينَ الْقُلُوبَ

العُنْصُرُ الثَّانِي: أَدَبُ الِاخْتِلَافِ وَفَنُّ الحِوَارِ فِي القُرْآنِ وَالسُّنَّةِ

العُنْصُرُ الثَّالِثُ: مِنْ أَدَبِ السَّلَفِ فِي الِاخْتِلَافِ إِلَى قَوَاعِدَ تَبْنِي الأُمَّةَ

العُنْصُرُ الرَّابِعُ: ثَمَرَاتُ التَّخَلُّقِ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور أحمد رمضان لتحميلها أو قراءتها

 

_______________________________________________

4- خطبة الجمعة لهذا اليوم (الخطبة الثانية التحرش آفة قبيحة) 17 أكتوبر 2025م ، للدكتور أحمد رمضان.

 

خطبة الجمعة القادمة (الثانية): التحرُّشُ آفةٌ قبيحةٌ ، إعداد: رئيس التحرير الدكتور أحمد رمضان لـ صوت الدعاة ، بتاريخ 25 ربيع الثاني 1447هـ ، الموافق 17 أكتوبر 2025م.

حصريا ل صوت الدعاة لتحميل خطبة الجمعة القادمة (الثانية) 17 أكتوبر 2025م بصيغة word بعنوان : التحرُّشُ آفةٌ قبيحةٌ ، إعداد: رئيس التحرير د. أحمد رمضان لـ صوت الدعاة.

 

 انفراد لتحميل خطبة الجمعة القادمة 17 أكتوبر 2025م بصيغة pdf بعنوان : التحرُّشُ آفةٌ قبيحةٌ ، للدكتور أحمد رمضان.

 

لقراءة الخطبة الأولي بعنوان بالتي هي أحسن من هنا

 

عناصر خطبة الجمعة القادمة 17 أكتوبر 2025م بعنوان : التحرُّشُ آفةٌ قبيحةٌ ، إعداد: رئيس التحرير د. أحمد رمضان.

 

العنصر الأَوَّلُ: حُرْمَةُ الأَعْرَاضِ فِي الإِسْلَامِ وَخُطُورَةُ الْعُدْوَانِ عَلَيْهَا

العنصرُ الثاني: التَّحرُّشُ جريمةٌ عظيمةٌ وكبيرةٌ منَ الكبائرِ

العنصرُ الثالثُ: أسبابُ التَّحرُّشِ وخطورَتُهُ على المجتمعِ.

العُنْصُرُ الرَّابِعُ: وَسَائِلُ التَّصَدِّي لِلتَّحَرُّشِ وَبِنَاءُ الْمُجْتَمَعِ الطَّاهِرِ

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور أحمد رمضان لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

5- خطبة الجمعة لهذا اليوم 17 أكتوبر 2025م ، للدكتور محروس حفظي.

 

خطبة الجمعة القادمة 17 أكتوبر 2025م بعنوان : بالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ، للدكتور محروس حفظي بتاريخ 25 ربيع الثاني 1447هـ ، الموافق 17 أكتوبر 2025م.

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 17 أكتوبر 2025م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : بالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ .

ولتحميل خطبة الجمعة اليوم 17 أكتوبر 2025م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : بالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ، بصيغة  word أضغط هنا.

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 17 أكتوبر 2025م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : بالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

___________________________________________________________

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 17 أكتوبر 2025م بعنوان : بالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ، للدكتور محروس حفظي :

 

(1) الاختلاف سنة كونية ربانية، وبيان أقسامه.

(2) آداب وأخلاقيات الاختلاف.

(3) فوائد الاختلاف المقبول وأثره على الفرد والمجتمع.

(4) ذم الاختلاف المؤدي إلى النزاع والشقاق.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محروس حفظي لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

6- خطبة الجمعة لهذا اليوم 17 أكتوبر 2025م ، للشيخ خالد  القط.

 

خطبة الجمعة القادمة 17 أكتوبر 2025 بعنوان : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ، للشيخ خالد القط ، بتاريخ 25 ربيع الآخر 1447هـ ، الموافق 17 أكتوبر 2025م.

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 17 أكتوبر 2025 بصيغة word بعنوان : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ، بصيغة word للشيخ خالد القط

ولتحميل خطبة الجمعة القادمة 17 أكتوبر 2025 بصيغة pdf بعنوان :  بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ، للشيخ خالد القط

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ خالد القط لتحميلها أو قراءتها

 

_______________________________________________

و للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

و للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

اظهر المزيد

كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: ahmed_dr.ahmed@yahoo.com رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى